مرآة الهوى
أَبَاكٍ أنتَ.. أَم شَــاكٍ هـَوايَا ؟
أَجَرتُكَ فيهِ ..لمْ تخذلْ سِوايَا
سَأَلْتُ الدَّمعَ عن صدقِ النوايَا
فقال: أنا ملاذُ هَوى الصَّبَايا
وصدقي في غرامِكِ ذو انعكاسٍ
على قسَمَاتِ وجهي كالمَرايَـا
أُورايـِه فَيَنفذُ... مثلَ شمسٍ
تَشقُّ الغيمَ مِن شتّى الزَّوايا
بقلمي(من ديواني طائر الأيك)
اللوحة المرافقة من أعمالي الزيتية
أ.حسان الساروت
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء