pregnancy

لمن يهمه الأمر




لمن يهمه الأمر
.......................................................................................

ما صرحت به السفيرة الأمريكية في القاهرة، كلام خطير:
هل سمع العرب ما صرحت به
السفيرة الأمريكية بالقاهرة ( آن باترسون ) أن عودة اليهود من الشتات ومن كافة بلدان العالم إلى أرض الموعد من النيل إلى الفرات صار وشيكاً وأعلنت بفخر أنها لعبت دوراً محورياً وخطيراً حقق لشعب الله المختار التنبؤات التي قيلت عنه بصورة تعتبر اعجازية كما أعلنت أن المصريين لن يمانعوا في عودة اليهود بل سيتوسلون إليهم لكي يعودوا إلى مصر وينتشلونهم من الفقر والمجاعة بعد إعلان إفلاس مصر الموشك والمتوقع خلال فترة وجيزة وعند سؤالها عن الحرب العسكرية في حوار لها مع أحد المواقع الإسرائيلية، أكدت أن إسرائيل قد تحملت الكثير من الاستفزازت والاعتداءات والتهديدات وأن الصبر لن يطول وأنه في حال اضطرت إسرائيل إلى المواجهة العسكرية فإنها لن تتردد وأنها ستكون الحرب الأخيرة “هرماجدون” التي ستشارك فيها الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا والناتو وكافة الدول المحبة للسلام لأجل إعادة الحقوق إلى أصحابها وأن اليهود لن يسمحوا بتكرار الهولوكوست ضدهم في المنطقة بما أن العرب والمسلمين طبيعتهم عنيفة ويميلون إلى الهمجية والإرهاب ويغارون من اليهود لأنهم أكثر تحضراً وتقدماً وثراءً منهم ولهذا فإن الصراع سيكون لأجل البقاء وسيكون البقاء للأقوى بالطبع.

وعن تجربتها في مصر، أكدت أنها سعيدة أنها جاءت إلى مصر لتكمل ما بدأته شقيقتها الكبرى السفيرة السابقة مارجريت سكوبي وأن الأسماء لا تعني شيئاً طالما أن الهدف واحد والإخلاص موجود وكشفت أنها قد اقسمت عند حائط المبكى أن ترد لليهود حقهم وتنتقم لهم على تشتيتهم في دول العالم وأن الأهل والأقارب سيعودون سوياً إلى مصر والدول العربية لتكتمل العائلات ويلتقي الاقارب بعضهم البعض ويلتم الشمل بعد مئات السنوات من المعاناة وأكدت أنها صارت تمتلك الوثائق التي تثبت ملكية اليهود للمشاريع المصرية التي أسسوها ثم طردهم عبد الناصر بكل وحشية من مصر وصادر أملاكهم.

وقالت إن الوثائق أثبتت أن ما يملكه اليهود في مصر يجعلهم يعودون من اسياد مصر، حيث قامت ثورة يوليو 1952 خصيصا لتأميم وسرقة أملاك اليهود وأن التعويضات التي سيدفعها المصريين ستجعلهم يفلسون ويعجزون عن دفع أقساط قروض البنك الدولي وأن البنك المركزي صار مفلساً وصار المصريون لا يملكون فعلياً أي شىء في مصر وسيكون عليهم اثبات العكس فأما القبول بالعبودية لاسيادهم اليهود شعب الله المختار أو الخروج من مصر للبحث عن وطن بديل ربما في الصحراء الغربية وأن مجلس الأمن بالطبع سيدعم الحق وحق شعب الله المختار في أرض الموعد من النيل إلى الفرات ومقابل عودة اللاجئين الفلسطينيين إلى غزة وسيناء والضفة والأردن وسيكون القرار اجباريا وفي حال رفض المصريين والعرب فسيتم إعلان الحرب العسكرية عليهم.

قالت السفيرة الأميركية السابقة لدى القاهرة، آن باتيرسون، إن الجيش المصري ربما سيكون من يطيح بالرئيس المصري الحالي عبد الفتاح السيسي مستقبلًا، بعدما قاد انقلابًا ضد الرئيس المصري المعزول، محمد مرسي، ويصل إلى السلطة.

وأضافت باتيرسون: "كانت لدينا معلومات كافية عن مشاركة دول الخليج في الإطاحة بالرئيس مرسي ودورهم في الانقلاب".

تصريحات الدبلوماسية الأميركية جاءت خلال حديثها في ندوة نظمت في العاصمة الأميركية واشنطن، أمس الخميس، ووصفها المغردون المصريون بـ "الخطيرة".

وفتحت باب التكهنات أمام مستخدمي مواقع التواصل الاجتماعي في مصر لمناقشة أسبابها وتوقيتها.

كتب صاحب حساب "بيرو بيرو": "هو كلام باترسون ده نفهم منه إن الجنرال غير آمن وإنهم مش مبسوطين منه، ولا من الجيش، بس هم مضطرين يدعموه للآخر".

https://www.alwatanvoice.com/arabic/news/2013/04/02/377833.html

https://www.mobtada.com/details/48890

https://www.masress.com/amwalalghad/78904
شكرا لتعليقك