لوحة الطفل الراسب للفنان فيو دور
.......................................................................................
الأم تتجهم بعد انتهائها من توبيخه ؛ في حين ان اخاه الأصغر لا يخفي ابتسامة الشماته ؛ بينما خالته المتداريه جانب الباب ترمقه بنظرة سخرية وابتسامة صفراء.
كلبه فقط من استقبله بحراره لانه يحبه لذاته ؛ ولأنه نفس الصديق الذي غادر صباحا وعاد ظهرا من المدرسة .
هل يحاول هذا الحيوان الأعجم ان يرسل رسالة للعائلة في اصول التعامل مع طفل يملأه الشعور بالذنب والإحباط.
----------
عمار يماني
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء