وردة
......................................................
على هاويةِ الدَّمارِ
والخلقْ
أتوَّسدُ غابةَ متعٍ غامضة
ترتدي الرُّوح ثوبَ الإله
تستعرُ الأرض، والسَّماء
وفي عاصفةِ اللَّهب
عبر ضبابية الرُّؤى
نعيم اللَّحظات الهاربة
حيث الأثلام المقدسَّة
يغرسُ الحبُّ وردة.
***
برهان محمد سيفو
١٦ نيسان لعام ٢٠٢١م.
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء