قيم إسلامية مهجورة
……………………………….................................................
……………………………….................................................
في تأريخ الإنقلاب التراثي على روح الإسلام تم تزييف مفاهيمه وقيمه ومعانيه وأولوياته
وتم صناعة إسلام آخر لايحمل ذات القيم التي جاء بها الإسلام الرسولي
ومن هذه القيم التي تم هجرانها
-الإنسان حر الإرادة
والعقيدة والضمير والتدين والعبادة
-الحرية هبة إلهية لايجوز للإنسان أن يتنازل عنها
-وجوب رفض الذل والاستبداد والاستعباد
-حق الإنسان في التفكير والتساؤل والنقد والإنتقاء
-حق الإنسان أن يؤمن أو لايؤمن أو يُغير معتقده
-حرمة محاربة اي معتقد ديني وإنسان مادام مسالماً
-وجوب التعايش بالبر والقسط والرحمة والإحسان
- التسامح والصفح وشرعية الإختلاف والتنوع
- إحترام حقوق الإنسان وأصالة الكرامة الإنسانية
-تقديس الحياة الانسانية
-حرية استعمال الإنسان لملكاته الذهنية العقلية
-حرية الإنسان في مشاعره ووجدانه ورومانسيته ....
-وجوب تنمية العلم والمعلومات وإستثمار السُنن
- حق الإنسان في مقاومة الطغيان وأي إستهانه
- الشورى وولاية الشعب على نفسه والتواصي
-إستقلالية الذات الفردية في خياراتها الفكرية
-كرامة المرأة وحقها في منافسة الرجل بكل ميدان
-التأمل بالسنن الكونية والإجتماعية والعبرة منها
-الحرية هبة إلهية لايجوز للإنسان أن يتنازل عنها
-وجوب رفض الذل والاستبداد والاستعباد
-حق الإنسان في التفكير والتساؤل والنقد والإنتقاء
-حق الإنسان أن يؤمن أو لايؤمن أو يُغير معتقده
-حرمة محاربة اي معتقد ديني وإنسان مادام مسالماً
-وجوب التعايش بالبر والقسط والرحمة والإحسان
- التسامح والصفح وشرعية الإختلاف والتنوع
- إحترام حقوق الإنسان وأصالة الكرامة الإنسانية
-تقديس الحياة الانسانية
-حرية استعمال الإنسان لملكاته الذهنية العقلية
-حرية الإنسان في مشاعره ووجدانه ورومانسيته ....
-وجوب تنمية العلم والمعلومات وإستثمار السُنن
- حق الإنسان في مقاومة الطغيان وأي إستهانه
- الشورى وولاية الشعب على نفسه والتواصي
-إستقلالية الذات الفردية في خياراتها الفكرية
-كرامة المرأة وحقها في منافسة الرجل بكل ميدان
-التأمل بالسنن الكونية والإجتماعية والعبرة منها
-إحترام قيمة العمل والاخذ
بالاسباب والكسب
-علو مكانة العدل بأعتباره القيمة العليا للتقوى
-إماطة الأذى وأغاثة الملهوف وعون المحتاجين
-الوفاء بالعقود والوفاء بالعقد الإجتماعي والوطني
-تساوي الناس امام الله والقانون وزوال الطبقيات
-تخفيف دور القبيلة بوجود الإجتماع المدني والدولة
-كرامة طلب العلم وخدمة الناس وقضاء الحوائج
-النظر في الأسباب والنتائج والعلل والدوافع والحلول
-عدم أتخاذ البشر ارباباً وأصناماً يُطاعون كطاعة الله
-إستقلالية القضاء وعدالته ونزاهته وزهده ورحمته
-علو مكانة العدل بأعتباره القيمة العليا للتقوى
-إماطة الأذى وأغاثة الملهوف وعون المحتاجين
-الوفاء بالعقود والوفاء بالعقد الإجتماعي والوطني
-تساوي الناس امام الله والقانون وزوال الطبقيات
-تخفيف دور القبيلة بوجود الإجتماع المدني والدولة
-كرامة طلب العلم وخدمة الناس وقضاء الحوائج
-النظر في الأسباب والنتائج والعلل والدوافع والحلول
-عدم أتخاذ البشر ارباباً وأصناماً يُطاعون كطاعة الله
-إستقلالية القضاء وعدالته ونزاهته وزهده ورحمته
-الشفافية والمسائلة وحق كل
إنسان بنقد كل سلطان
-الإيمان بالإخاء الإنساني بين كل البشر في كل الأرض
-إحترام قيمة الإتقان والأمانة والدقه والصدق والوعود
-البحث عن الحلول لكل مشاكل الحياة بفطنة وتفكر
-الجنوح للسلم ورفض العدوان وأحترام المعاهدات
-فتح باب الإجتهاد وعدم أدعاء أحتكار تأويل الدين
-الثقة برحمة الله والإيمان بشفاعة العمل الصالح
-قداسة الأخلاق والمعروف والفضل والإحسان والبر
-بشاعة حرمة القتل والظلم والغبن وشهادة الزور
-حصر القداسة والتعظيم والعبادة والتمجيد بالله
-الإيمان بالإخاء الإنساني بين كل البشر في كل الأرض
-إحترام قيمة الإتقان والأمانة والدقه والصدق والوعود
-البحث عن الحلول لكل مشاكل الحياة بفطنة وتفكر
-الجنوح للسلم ورفض العدوان وأحترام المعاهدات
-فتح باب الإجتهاد وعدم أدعاء أحتكار تأويل الدين
-الثقة برحمة الله والإيمان بشفاعة العمل الصالح
-قداسة الأخلاق والمعروف والفضل والإحسان والبر
-بشاعة حرمة القتل والظلم والغبن وشهادة الزور
-حصر القداسة والتعظيم والعبادة والتمجيد بالله
وهذه
ليست سوى جزء من القيم الفطرية والضميرية والعقلية الكثيرة التي جاء الإسلام الرسولي
لإحياءها
وقام الإسلام الكهنوتي بطمسها لذا فإصلاح معنى وتأويل ومفهوم الإسلام
يبدأ من إسترجاع قيمه المغيبهوجعل القيم فوق الطقوس والأحكام والفقهيات
وقام الإسلام الكهنوتي بطمسها لذا فإصلاح معنى وتأويل ومفهوم الإسلام
يبدأ من إسترجاع قيمه المغيبهوجعل القيم فوق الطقوس والأحكام والفقهيات
منقول ....
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء