كوبا و أحرار العالم يحيون الذكرى السنوية الثانية لرحيل الثائر فيديل كاسترو في 25 نوفمبر 2016
..............................................................................
كان الزعيم الكوبي الراحل فيدل كاسترو أحد ألمع السياسيين في القرن العشرين.
كان ثورياً فذًّا وقائداً لامعاً وسياسياً محنكاً وخطيباً بليغاً.
* و في هذه المناسبة إليكم مختارات من أقواله الشهيرة :
-أصدروا حكمكم ضدي. لا قيمة لذلك. التاريخ سيبرئني حتما.
-ما أقوله هنا لا يرضي الجميع، ولكني سأقول كل ما أفكر به، وسأنفذ ذلك مع احترامي للآخرين.
– لو كانت القدرة على البقاء على قيد الحياة بعد محاولات الاغتيال من الرياضيات الأولمبية لكنت سأحصل فيها على الميدالية الذهبية.
و عن النضال:
-لينظر الوطن إليكم بفخر واعتزاز. لا تخشوا الموت المجيد. الموت في سبيل الوطن يعني الحياة.
-النصر – هو المثابرة.
-من لا يستطيع الكفاح في سبيل الآخرين لن يتمكن أبدا من النضال في سبيل نفسه.
-بدأت الثورة ومعي 82 شخصا. ولو اضطررت لتكرار ذلك كنت سأكتفي بـ15 أو 10 أشخاص. 10 أشخاص وإيمان مطلق.
– الثورة ليست فراشا من الورود. الثورة – صراع بين المستقبل والماضي.
من مصادر
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء