الورد فاكِ
--------------------
ما كنت يوما بتلك الدار لولاكِ
أنتِ الرحيق وزهري من محياكِ
نمشي الهوينا وريح الصب تأسرنا
والنار سكرى ودفء الروح تهواكِ
أنتِ السكينة في روحي وتسألني
من صاد قلبي ورمش العين مرماكِ
قالت بخوف وصوت الشدو يغلبها
ما أصعب الشدو إن يشدو بإلاكِ
أمسكت نفسي بوجد كلما عَبَرَت
قلت ارحميني وكيف القلب يسلاكِ
حارت جدائلها واسترسلت كتفي
فقلت مهلا وبالأحضان دنياكِ
فغادرَت وَجَلاً تخفي براءتها
ادمعت حزنا لَعَين الله ترعاكِ
ماكنت يوما بغير الورد ازرعكِ
يا روعة الورد لمّا يشتهي فاكِ
محمد قاسم
مواضيع ذات صلة
متعبون لكن.. بقلم أ. مجدولين الجرماني متعبون لكن متعبونَ من الشكوى من فحيحِ الأفاعي في جحورنا من بلادِ (العمْ سا
بينَ كِسرَةِ خُبزٍ وحاجة ...بقلم الأستاذ محمد الفايز بينَ كِسرَةِ خُبزٍوحاجة ........................................... ...وأحل امٍ بين
قولي قصيدة للشاعر عمار يماني
قولي
...............................................
كيف يفوح الزهر
إن مر خيالك صدفه
احل
فلتعذري... بقلم أ. محيي الدين الدبابي لتعذري غروريوقولي عني كل ما بدا لكو قولي إنني مهووس و معقّد و انني مكابر مجنونْيسا
شغف ...بقلم أ.عدنان هاشم
شغف
....................................................................................
أحبتنا ..بقلم الشاعر محيي الدين الدبابي
أحبّتنا
.............................................................................
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء