" العشاء الأخير "
..............................................................................
لوحة الفنان الإيطالي ليوناردو_دافينتشي رسمت في ( 1498 ).
كان موسوعياً ينتمي إلى عصر النهضة حيث كان رساماً ، مهندساً ، عالم نبات ، عالم خرائط ، جيولوجياً ، موسيقياً، نحاتاً ، معمارياً وعالماً إيطالياً مشهوراً.
ولأنه كان رجلاً " العشاء الأخير "
لوحة الفنان الإيطالي « ليوناردو دافينتشي » رسمت في ( 1498 ).
كان موسوعياً ينتمي إلى عصر النهضة حيث كان رساماً، مهندساً، عالم نبات، عالم خرائط، جيولوجياً، موسيقياً، نحاتاً، معمارياً وعالماً إيطالياً مشهوراً.
ولأنه كان رجلاً عبقريًا ذا موهبة عالمية في عصر النهضة فقد جسد روح عصره كاملاً مما أدى ذلك إلى اكتشاف كبار نماذج التعبير في مختلف مجالات الفن والمعرفة.
يعتبر أحد أعظم عباقرة البشرية على عكس ما يعتقد الكثيرون فإن الرسام لم يستعمل تقنية الفريسكو في هذة اللوحة بل لجأ إلى التلوين المباشر على الحائط وذلك لكي يحصل علي حرية أكبر في تنويع الألوان وأدى ذلك إلى سرعة تلف اللوحة واحتياجها إلى عمليات ترميم متعددة كان أولها بعد عشرين عاما فقط من إنهائها.
أثارت هذه اللوحة الكثير من التساؤلات عن شخصية « ليوناردو دافينتشي »حيث تحتوي العديد من العناصر التي لا تنتمي إلى المفاهيم المسيحية التقليدية التي رسمت اللوحة أساسا للتعبير عنها. ويعتقد البعض أن هذة اللوحة ضمن العديد من أعمال دافينتشي تحتوي على إشارات خاصة إلى عقيدة سرية مخالفة للعقيدة المسيحية الكاثوليكية التي كانت ذات سلطة مطلقة في ذلك العصر.
أثيرت أسئلة كثيرة حول شخصية يوحنا في لوحة العشاء الأخير للفنان "ليوناردو دافينتشي" والذي كان موقعه فيها إلى جانب المسيح حيث قدمته الرواية على أنه #مريم_المجدلية، ولكن بكل الأحوال جنح معظم الفنانين المعاصرين لدافينتشي بإيحاء من روايات التقليد الكنسي على تصوير #يوحنا في لوحاتهم على أنه شاب يافع جدا لم تنبت لحيته بعد، وهو ذو ملامح أنثوية تماما كالعادة التي درجوا عليها برسم شبان إيطاليا في ذلك الوقت، وتجدر الملاحظة إلى وجود بعض اللوحات لهؤلاء الرسامين تظهر الرسل الآخرين أيضا بذات المظهر الإنثوي . موهبة عالمية في عصر النهضة فقد جسد روح عصره كاملاً مما أدى ذلك إلى اكتشاف كبار نماذج التعبير في مختلف مجالات الفن والمعرفة.
يعتبر أحد أعظم عباقرة البشرية على عكس ما يعتقد الكثيرون فإن الرسام لم يستعمل تقنية #الفريسكو في هذة اللوحة بل لجأ إلى التلوين المباشر على الحائط وذلك لكي يحصل علي حرية أكبر في تنويع الألوان وأدى ذلك إلى سرعة تلف اللوحة واحتياجها إلى عمليات ترميم متعددة كان أولها بعد عشرين عاما فقط من إنهائها.
أثارت هذه اللوحة الكثير من التساؤلات عن شخصية ليوناردو دافينتشي حيث تحتوي العديد من العناصر التي لا تنتمي إلى المفاهيم المسيحية التقليدية التي رسمت اللوحة أساسا للتعبير عنها. ويعتقد البعض أن هذة اللوحة ضمن العديد من أعمال دافينتشي تحتوي على إشارات خاصة إلى عقيدة سرية مخالفة للعقيدة المسيحية الكاثوليكية التي كانت ذات سلطة مطلقة في ذلك العصر.
أثيرت أسئلة كثيرة حول شخصية يوحنا في #لوحة_العشاء الأخير للفنان "ليوناردو دافينتشي " والذي كان موقعه فيها إلى جانب المسيح حيث قدمته الرواية على أنه « مريم المجدلية »، ولكن بكل الأحوال جنح معظم الفنانين المعاصرين لدافينتشي بإيحاء من روايات التقليد الكنسي على تصوير يوحنا في لوحاتهم على أنه شاب يافع جدا لم تنبت لحيته بعد، وهو ذو ملامح أنثوية تماما كالعادة التي درجوا عليها برسم شبان إيطاليا في ذلك الوقت، وتجدر الملاحظة إلى وجود بعض اللوحات لهؤلاء الرسامين تظهر الرسل الآخرين أيضا بذات المظهر الإنثوي .
منقول
خارج الموضوع تحويل الاكوادإخفاء الابتساماتإخفاء